في عالم غارق بالمعلومات غير الضرورية، القوة هي الوضوح، لا يمكن للرقابة أن تمارس عملها عن طريق منع تدفق المعلومات، ولكن من خلال إغراق الناس بفيض من المعلومات المضللة.
يلقي كتاب “21 درساً للقرن الحادي والعشرين” الضوء على هذه المياه المضطربة من خلال معالجة قضايا الإنسانية الأكثر إلحاحاً.
لماذا الديمقراطية الليبرالية في أزمة؟ هل عاد الله إلى الحياة العامة؟ هل نحن في فجر حرب عالمية جديدة؟ ماذا يعني صعود دونالد ترامب إلى السلطة؟ ما العمل في مواجهة وباء “الأخبار الكاذبة”؟ أي حضارة تهيمن على العالم: الغرب أم الصين أم الإسلام؟ هل يجب أن تترك أوروبا بابها مفتوحاً للمهاجرين؟ هل تستطيع القومية أن تحل مشكلة اللامساواة والتغير المناخي؟ ماذا نفعل في مواجهة الإرهاب؟ ماذا يجب أن نعلم أطفالنا؟ …
يوفال نوح هراري: أشهر مؤرخ في التاريخ الاجتماعي والسياسي ترجمت كتبه إلى أكثر من أربعين لغة، يعدّ اليوم الشخصية الأكثر تأثيراً في العالم، من متابعيه الرئيس أوباما والرئيس ماكرون، والمستشارة ميركيل، من قرائه مارك زوكربيرغ، وبيل غيتس.
بيعت من كتبه الإنسان العاقل والإنسان الإله (صدر بالعربية عن دار ألكا 2021) أكثر من 30 مليون نسخة.